أعراض التوحد عند الأطفال في عمر ثلاث سنوات

التوحد هو اضطراب في النمو يستمر مدى الحياة ويؤثر على كيفية تواصل الشخص ، وربطه بالآخرين ، وتجربة العالم. يُعتقد أنه ناتج عن مجموعة من الجينات والعوامل البيئية التي تتفاعل أثناء الحمل أو الطفولة المبكرة.

في هذه المقالة ، سنناقش أعراض التوحد لدى الأطفال في سن الثالثة. سنتحدث أيضًا عن التدخلات التعليمية للأطفال المصابين بالتوحد وما يمكن للوالدين القيام به لتنمية أطفالهم.

عادةً ما يكون الأطفال في سن الثالثة أكثر اجتماعية من الأطفال الأكبر سنًا وقد يواجهون صعوبة في التواصل والتفاعل الاجتماعي. قد يواجهون مشكلة في التركيز على الانتباه أو المشكلات الحسية مثل صعوبات التعلم في الرؤية أو السمع أو فرط النشاط أو اضطراب المعالجة الحسية. يميل الأطفال في سن الثالثة أيضًا إلى أن يكونوا حرفية جدًا بمعنى أنهم قد يتحدثون بطريقة تجعل من الصعب عليهم فهم ما يقوله الآخرون

التوحد عند الكبار

يعاني العديد من الأطفال المصابين بالتوحد من صعوبات في العلاقات الاجتماعية والتواصل والحياة اليومية. يمكن التعرف على هذه الأعراض في السنوات الثلاث الأولى من الحياة.

التوحد هو اضطراب في النمو العصبي يؤثر على كيفية تواصل الشخص وتفاعله مع الآخرين. يمكن أن تظهر أعراض مثل السلوكيات المتكررة وصعوبة التكيف مع التغييرات خلال هذه السنوات المبكرة.

تختلف أعراض التوحد بشكل كبير من شخص لآخر ، لكنها تظهر غالبًا في سن الثالثة أو الرابعة.

—

التوحد هو إعاقة في النمو تظهر عادة في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاث وخمس سنوات. يمكن أن تختلف أعراض التوحد لدى الأطفال في سن الثالثة ، ولكن الأعراض الشائعة تشمل صعوبة في التفاعلات الاجتماعية والتواصل.

هناك العديد من الأسباب التي تجعل الشخص مصابًا بالتوحد. السبب الأكثر شيوعًا هو عندما يُظهر الشخص سلوكيات متكررة أو عدم اهتمام بالأنشطة والاهتمامات النموذجية.

أكثر أعراض التوحد شيوعًا لدى الأطفال في سن الثالثة هي صعوبة التفاعلات الاجتماعية والتواصل ، مما قد يؤدي إلى صعوبات في المدرسة وبين الأقران وفي المنزل.

—

التوحد هو اضطراب في النمو يؤثر على طريقة تواصل الناس وتصرفهم وتفاعلهم مع الآخرين. يمكن أن تظهر نفسها في أي وقت خلال العمر.

تشمل أعراض التوحد لدى الأطفال في سن الثالثة ما يلي:

- قلة التواصل البصري

- قلة التفاعل الاجتماعي

- المصالح المقيدة

- تأخر تطور اللغة

أعراض التوحد عند الرضع

في الماضي ، كان التوحد يعتبر حالة نادرة. اليوم ، زاد عدد الأطفال المصابين بالتوحد بشكل ملحوظ. هذا بسبب زيادة الوعي بين الآباء والأطباء في السنوات الأخيرة.

التوحد هو اضطراب في النمو يظهر عادةً خلال السنوات الثلاث الأولى من الحياة. يمكن أن يسبب تحديات في التفاعل الاجتماعي ومهارات الاتصال ، وكذلك التركيز المفرط على اهتمامات أو أنشطة معينة.

تختلف أعراض التوحد حسب العمر والتشخيص ولكن بعض العلامات الشائعة هي:

- صعوبة التواصل مع الآخرين

- صعوبة قراءة تعابير الوجه

- سلوكيات متكررة مثل الخفقان باليد أو التأرجح ذهابًا وإيابًا

—

التوحد هو اضطراب يصعب تشخيصه عند الأطفال لأنه ليس من السهل التفريق بين التوحد واضطرابات النمو الأخرى. ومع ذلك ، هناك بعض الأعراض التي ترتبط غالبًا بالتوحد لدى الأطفال في سن الثالثة.

تشمل أعراض التوحد لدى الأطفال في سن الثالثة ما يلي:

1) قلة التواصل البصري

2) نقص المهارات الاجتماعية

3) قلة مهارات الاتصال